مما نشرته على حسابي في 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024 بالتزامن مع إعلان تحرير سوريا من حكم الأسد:
اللهم لك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا
الحمد لله الذي أحياني حتى يومنا هذا لأشهد انبعاث سوريا حرة من نير الأسد
الحمد لله الذي يسر لي سبيلاً لأكشف عن الشخصيات التي انتحلتها خدمة لثورة شعبي وثأراً لمجزرة حماة دون المساس بسلامة أحد..
أنا مي النيربية ابنة حماة الأبية التي عاصرت أحداث ال 82 وأبت أن يغيب الخوف ضحايا ثورة سوريا فعزمت على توثيق الانتهاكات مااستطاعت لذلك سبيلاً فانتحلت شخصية truth gate على السكايب واستلمت مكاتب التوثيق الأولى في محافظة حماة وعملت إعلامياً بحساب صابر الأمير حتى خروجي وحيدة من سوريا لدواع أمنية حين استبدلت ما سبق من شخصيات بسمية الحداد التي عرفتموها لسنوات كناشطة في مجال توثيق الانتهاكات
أسأل الله السماح من كل من اضطررت لستر هويتي عنه، وأسأل الله القبول وأعاهدكم على الاستمرار مااستطعت لذلك سبيلاً
الرحمة للشهداء والفرج عن السوريين
الوسوم: تحرير، حماة، سمية الحداد، سوريا، مختارات