نشر الحقوقي المعتصم بالله الكيلاني على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك في 30 آذار/ مارس 2025:
تتألف الحكومة السورية الانتقالية الجديدة من 23 وزارة، ويُلاحظ من خلال تحليل تركيبتها النقاط التالية:
الخبرات الوزارية السابقة:
4 وزراء احتفظوا بمناصبهم من وزارة تصريف الأعمال السابقة.
8 وزراء سبق لهم العمل في حكومة الإنقاذ في إدلب.
2 وزيران عملا في حكومات سابقة خلال عهد الديكتاتور الأسد.
التوجهات الفكرية والأيديولوجية:
16 وزيرًا يُعتقد أن لهم توجهات إسلاموية (تقدير غير دقيق).
3 وزراء ينتمون إلى تيار جهادي.
التوزيع الديموغرافي:
22 وزيرًا من الذكور ووزيرة واحدة.
22 وزيرًا مسلمًا (من بينهم 1 علوي و1 درزي) ووزيرة مسيحية.
22 وزيرًا من العرب ووزير واحد كردي.
المؤهلات الأكاديمية:
7 وزراء يحملون شهادات دكتوراه.
5 وزراء حاصلون على درجة الماجستير.
4 وزراء درسوا الطب.
5 وزراء حاصلون على شهادة البكالوريا.
2 وزيران دون شهادات جامعية.
الخبرات المهنية والتقنية:
18 وزيرًا يشغلون مناصب تتوافق مع اختصاصاتهم.
5 وزراء في مناصب خارج اختصاصاتهم.
14 وزيرًا يتمتعون بخبرة تكنوقراطية، حيث يعملون في مجالات تخصصهم، ويحملون شهادات عليا، ولديهم خبرة مهنية (تقييم شخصي).
المسارات المهنية السابقة:
11 وزيرًا اكتسبوا خبرتهم المهنية داخل سوريا.
4 وزراء عملوا في دول الخليج.
4 وزراء اكتسبوا خبرتهم في الدول الغربية.
7 وزراء عملوا في إدلب.
6 وزراء عملوا في الخليج ولديهم صلات مهنية (وربما سياسية) هناك.
الاعتبارات الجغرافية والعمرية:
8 وزراء قد يحتاجون إلى تغيير مكان إقامتهم.
تتراوح أعمار الوزراء بين 38 و69 عامًا.
توزيع الوزارات السيادية والمهمة:
- الوزارات السيادية (الدفاع، الداخلية، الخارجية) مُسندة إلى جماعة الهيئة.
- وزارات مهمة مثل العدل والطاقة والبترول تحت إدارة جماعة الهيئة.
- الوزارات التقنية والمحورية (الاقتصاد، المالية) يتولاها أخصائيون ذوو خبرة عالية.
تقييمات واستنتاجات:
- حكومة تكنوقراط؟ حوالي 60٪.
- حكومة ذات لون أيديولوجي واحد؟ 70٪.
- هل الحكم بيد جماعة الهيئة؟ بالتأكيد.
- حكومة بخبرات عالمية؟ لا أعتقد.
- مؤشرات على محاصصة سياسية؟ غير معروف حاليًا؛ سيتضح ذلك مع التعرف على التوجهات الأيديولوجية في المستقبل.
- أهمية تمثيل المحافظات في الوظائف التنفيذية؟ ليس مهمًا.
- هل الوزارات التي بأيدي جماعة الهيئة مقلقة؟ بالتأكيد، خاصة أن وزارات القوة العسكرية والقضاء تحت إدارتهم، وهم لا يحملون أي مؤهل تقني (خبرة ثورة).
- إمكانية فرض نظام طفيلي على الدولة من خلال هذه الوزارات؟ نعم، حيث أن الوزارات العسكرية والقضائية بيد جماعة الهيئة
الوسوم: الحكومة السورية الجديدة، المعتصم الكيلاني، الوزراء، سوريا، مختارات