بفضل من الله تم قبول طلبي الانضمام إلى الهيئة الناخبة لمجلس الشعب عن مدينة حماة
هي خطوة لم أكن لأقدم عليها لولا إلحاح بعض الأصدقاء، ولولا إيماني بأن هذه الخطوة هي سد لثغر رابطت عليه منذ بداية الثورة فخدمة الوطن والمواطن والعمل من أجل مستقبل أفضل لسوريا هو واجب ديني ووطني.
ما هي الخطوة اللاحقة؟ لا أدري بعد، لكنني سأسعى دوماً ما استطعت لتأمين حياة كريمة للسوريين وجبر ضرر الضحايا وتحقيق العدالة الانتقالية بكل مجال، إضافة إلى ضمان حصول كل مواطن سوري على حقوقه وضمان قيامه بواجباته.
أدرك حجم التحديات التي يواجهها وطننا لكنني مؤمنة بجهود المخلصين وأن ما ضحى به شعبنا يستحق أن نواصل المسير بخطوات ثابتة.
اللهم إني لا أسألك خفة الحِمل بل قوة الظهر.

شارك هذه المادة مع أصدقائك